كشفت مصادر للجريدة عن تواجد مجموعة من المشعوذين والمشعوذات بمجموعة من الأحياء بالمدينة. وكشفت ذات المصادر أن بعض هؤلاء المشعودين يملكون محلات تجارية أو خاصة ببعض الخدمات كالحلاقة لكنها مخصصة للشعودة.
وزادت دات المصادر أن هذه المحلات تعرف توافد االعديد من الزبناء خصوصا الفتيات الراغبات في ازالة العنوسة والثقاف.
فهل ستبادر السلطات الأمنية بالمدينة بفتح تحقيق في الموضوع أم سيتم غض الطرف عنه إلى إشعار آخر.