تداولت مواقع التواصل الاجتماعي خبر إيداع شخص يدعى إبراهيم أوعلي، مبلغ مالي كبير قارب 14 مليار سنتيم بوكالة بنكية بأكادير، قبيل نهاية المهلة القانونية للمساهمة الإبرائية عن الممتلكات والتي تنتهي خلال 48 ساعة.
وأكدت مصادر عليمة، أن قضية إبراهيم أوعلي و14 مليار المودعة نقدا ببنك بأكادير مجرد إشاعة لا أساس لها من الصحة.
وأضافت المصادر ، أنه بعد الإعلان عن ضرورة تسوية الوضعية الضريبية قبل نهاية السنة الجارية، انطلقت أول إشاعة استهدفت منطقة سوس، بنيت على أساس أن سواسة القدامى يحتفظون بأموالهم في البيت. موضحة، أن مبلغ كهذا يقتضي أياما لعده، لذلك فالإشاعة انتشرت كالنار في الهشيم وتداولتها مواقع التواصل الاجتماعي بنهم كبير دون عناء في التحقق والتدقيق.